الأحدث من جهينة نيوز


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جهينة نيوز
"الطاقة الذرية": لا آثار إشعاعية بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 11:13 am أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الأحد، عدم رصد أي زيادة في مستوى الإشعاعات بعد الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسة في إيران. وأكدت الوكالة الدولية في بيان عبر موقعها الرسمي اليوم الأحد، أنه عقب الهجمات على 3 مواقع نووية في إيران لم يتم الإبلاغ عن أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج المواقع حتى الآن. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن الضربات دمرت بشكل تام وكامل ثلاث منشآت نووية رئيسة في إيران هي فوردو وأصفهان ونطنز. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جهينة نيوز
مجلس الأمناء وهيئة المديرين لجامعة عمان الاهلية يهنئون رئيس وأسرة الجامعة على الإنجازات الريادية بالتصنيفات العالمية
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 10:44 am رئيس مجلس أمناء جامعة عمان الأهلية دولة الاستاذ عبدالكريم الكباريتي وأعضاء المجلس ورئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني ونائبه الاستاذ عمر الحوراني وأعضاء الهيئة يتقدمون بالتهنئة والتبريك من رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ساري حمدان والسادة العمداء وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة بمناسبة حصول الجامعة على المرتبة 761 ضمن الفئة 761 - 770 على مستوى العالم والمرتبة الأولى على الجامعات الأردنية الخاصة والمرتبة الثالثة محلياً على الجامعات الأردنية بعد الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية. ذلك الى جانب دخول الجامعة ضمن الفئة (101– 200) على مستوى العالم من أصل 2318 جامعة مشاركة في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2025 . ألف مبروك .. وإلى مزيد من التقدم والنجاح في مسيرة الجامعة الريادية تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جهينة نيوز
عمان الأهلية بالمرتبة 761عالمياً والأولى محلياً على الجامعات الخاصة والثالثة بعد الأردنية والتكنولوجيا بتصنيف كيوأس 2026
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 10:41 am حققت جامعة عمان الأهلية تقدماً لافتاً عن السنوات السابقة في موقعها بين أفضل جامعات العالم ، حيث صُنّفت ضمن أفضل 761 جامعة على مستوى العالم حسب تصنيف كيو أس العالمي 2026 وجاءت بالمرتبة الأولى على الجامعات الأردنية الخاصة وبالمرتبة الثالثة على الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة بعد الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية. وكانت الجامعة قد حققت أيضاً قبل أيام إنجازاً أكاديمياً مرموقاً بدخولها ضمن الفئة (101– 200) على مستوى العالم من أصل 2318 جامعة مشاركة في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2025 . كما ان جامعة عمان الأهلية قد حضرت وبقوة في تصنيف التايمز للجامعات في دول قارة أسيا 2025 وبالمرتبة 186، ضمن قائمة ضمّت قرابة 1200 جامعة أسيوية ؛ الأمر الذي يعكس التقدم المستمر للجامعة في تعزيز مكانتها الاكاديمية والعلمية والبحثية محلياً وعربياً وقارياً وعالمياً . بالإضافة إلى تحقيقها المرتبة 16 في تصنيف الجامعات العربية الصادرعن اتحاد الجامعات العربية 2024، وتصنيفها بالمرتبة 28 بتصنيف التايمز العربي. وفي هذا السياق، صرح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان: إننا نفخر بهذا الإنجاز النوعي الذي يُضاف لسجلّ الجامعة الحافل بالانجازات، ونعتزّ بهذا الترتيب المتقدم الذي يعكس الجهود المتكاملة التي تبذلها جميع كليات ووحدات الجامعة لتحقيق هذا التميّز. من جهته، صرّح رئيس هيئة المديرين للجامعة الدكتور ماهر الحوراني قائلاً: إن النتائج المتقدمة في التصنيفات تمثل أوسمة فخرعلى صدرالجامعة وشهادة ريادة على جودة المسار الاستراتيجي الذي تسيرعليه . وأضاف : إن هذه الانجازات غير المسبوقة تعزّز من المكانة الأكاديمية والبحثية للجامعة، وتكرّس دورها كمؤسسة تعليمية رائدة لها تأثيرها في الساحة الأكاديمية الدولية. وهنأ الدكتور ماهر الحوراني كلا من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان وأعضاء الهيئة التدريسية وجميع منتسبي الجامعة بتحقيق هذا الإنجاز النوعي مؤكداً حرص الجامعة على تحقيق أهدافها في التنافسية العالمية من خلال تقديم تعليم نوعي بأعلى المعايير العالمية. ** فيديو تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- جهينة نيوز
الفنان نور الشريف .. درس في تربية الموهبة واحترام الذات
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 11:35 am د / عمار حسن ذات ظهر يوم بعيد رأيت لأول مرة وجه نور الشريف، الذي لم أقابله قط. كان يطل عليَّ بوجه مشرق، وثغر باسم، وعينين يسكنها ألق وثقة من صورة مطبوعة على نوع من الحلوى، اعتدنا أن نشتريها صغاراً بقرش صاغ واحد. يومها لم تكن قريتنا البسيطة قد دخلها التلفزيون بعد، ولم أكن قد عرفت طريقي إلى السينما، فكانت أعمال صاحب الصورة مجهولة لي تماماً. لم تمض سوى سنتين حتى جاء التلفزيون إلى قريتنا، موصول ببطارية مثل الموجودة في محرك السيارة، إذ لم نكن قد عرفنا الكهرباء بعد. ومع مجيئه رأيت نور الشريف، لأول مرة، بطلًا لمسلسل "مارد الجبل"، يلعب دور شخص اسمه "أحمد بن شبيب"، فأحببت فيه هذا الشاب الثائر المتمرد على ظلم المماليك، الذي ينشد القصائد، ويهرب إلى الجبل ليكون بعيدًا عن قبضتهم، ثم يهاجم سراياتهم وقصورهم مع رجاله الأشداء. ولما كبرنا عرفنا الخيط الواصل بين شخصية "ابن شبيب" والشاعر "ابن عروس"، صاحب فن الواو، الذي تسكن قصائده، المفعمة بالمجازات غير المعلبة، حكمة سابغة، نابعة من تجربة رجل عرك الحياة جيدًا، ولم يكتف بقوة الإرادة ومضاء العزم وسيلة لمواجهة تصاريفها القاسية، بل أيضا نفسية الفنان وقريحته، وهو ما استطاع نور الشريف أن يجسده في هذا الدور، المحفور في ذاكرتي. وقال لنا الذين سبقونا إلى البندر، وعرفوا الشاشة الفضية الرحيبة الرهيبة إنه من حي "السيدة زينب" لكنه أصوله تعود إلى المنيا، فتعلقنا به أكثر، متحيزين لبلدنا ولاسم صاحبة المقام، التي يتكرر ذكرها على ألسنة أهل قريتي مرة باسمها، وأخرى بلقبيها الشائعين "أم العواجز" و"رئيسة الديوان. من سبقونا إلى "الأفلام" أفهمونا يومها أن الصورة الملتصقة بالحلوي هي لنجوم السينما، ولأنهم يعرفون أسماءهم، أفصحوا لنا عنها، لكن منذ متى كانت صورة واحدة بوسعها أن تحفر شيئاً ذا بال في الذاكرة، حتى لو مدت حبلاً من المودة مع صاحبها، صنعته طلعته وطلته البهيَّة؟ ربما ارتعش شيء داخلي في هذا اليوم، وأنبأني حدسي الغض، أن هذا الفنان الشاب وقتها ستكون لي معه متابعة دقيقة لأعماله الدرامية والسينمائية فيما بعد، وأنني سأُكبره كفنان يرعى موهبته وينميها طوال الوقت بالقراءة والتدريب، وسيحميها بمواقف يغمرها البذل والاحترام، سواء في الفن أو في الحياة الاجتماعية والسياسية. لم يكن نور هو بطل أول فيلم قد رأيته في التلفزيون الذي دخل قريتنا تجاوره هذه البطارية التي تمده بطاقة تمنحه القدرة على الإضاءة وعرض الصور والحركات، وإطلاق الكلمات والحوارات، إنما كان القدير محمود المليجي، وفيلم "رجل اسمه عباس"، الذي راحت الشاشة الصغيرة تُنقصه من أطرافه، وهي تصغر وتضيق مع اقتراب نفاد شحنة البطارية المسكينة، ثم أكلت الصورة والصوت فجأة حين عجزت عن العطاء، وقطعت مددها، فانصرفنا متحسرين إلى بيوتنا الخفيضة، وآوينا إلى مخادعنا الخشنة، قابضين على بعض الصور والكلمات والمعاني. لكن نور كان بطل أول فيلم سينمائي شاهدته في حياتي، بسينما "ميامي" في مدينة المنيا. كنت في الصف الثاني الإعدادي. ذهبت مع صديق إلى هذا العالم الساحر الجديد، مدفوعاً بالحكايات التي ملأ آذاننا بها من سبقونا إلى هذه الدنيا الغريبة. وقفت أمام الأفيش أتأمله في إمعان، تملأ صوره، وتقتحم حروفه عينيَّ، وتحركت شفتاي أقرأ الأسماء المطبوعة وسط لجة من الألوان الصاخبة، وهي للساحرة سعاد حسني، والفارع عزت العلايلي، والوديع عمر الحريري. ماتت المسافة بين الصورة التي لازمت حلوى، سرعان ما اختفت من السوق، وبين هذه التي يهديها إليَّ الأفيش الرحب، لكن سرعان ما أحياها اسم الفيلم الذي أثار في نفسي رغبة في معرفة ما يعنيه. كان "أهل القمة"، المأخوذ عن قصة نجيب محفوظ، وهو اسم كنت قد بدأت التعرف عليه في مكتبة المدرسة الإعدادية. لم أكن أدري وقتها أنني سأقرأ أعمال محفوظ جميعاً، روايات وقصص ومسرحياته الموزعة على بعض مجموعات القصصية، وكتب أربعة جمعت مقالاته القصيرة المركزة التي كان يكتبها في صحيفة "الأهرام" وكتاب حواري وسردي هو "أمام العرش". لم أكن أعرف في هذا اليوم أيضاً أن التلازم بين نور ومحفوظ سيستمر طويلاً، في السينما، ويهبنا أعمالاً لم يفتني منها شيء، خصوصا المأخوذة من "ملحمة الحرافيش" الخالدة، وقصص أخرى عن حياة فتوات القاهرة في زمنها الذي ولى. خطفي فيلم "أهل القمة"، فتعلقت بالسينما. لم يكن عقلي وقتها يستوعب المعنى العميق الذي قصده كاتب القصة، وترجمه السيناريست والمخرج في مشاهد وحوارات، والملحن في الموسيقى التصويرية، لكن المعنى كان ماثلاً أمامي، بل يجرفني وأهل قريتي، الذي يحفرون تحت جدار سميك ليظلوا على قي… تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جهينة نيوز
ماذا بعد الضربة الأمريكية؟
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 11:06 am دحام مثقال الفواز حين تتحول السياسة إلى عضلات، سيفقد العقل مكانه، وتتحول الجغرافيا إلى ساحة استعراض لاختبار من يملك الصوت الأعلى، لا الحكمة الأعمق. الضربة الأمريكية الأخيرة، سواء كانت محدودة أو موسعة، لا يمكن التعامل معها كحدث منفصل. لأن إيران ليست دولة اعتباطية في ردودها، بل دولة تُتقن اللعب على حافة الهاوية، وتجيد حساب الوقت والطريقة والمكان قبل أن ترد. لذلك، فإن ما حدث قد يكون إما بداية لا نعرف نهايتها، أو نهاية لا نعرف أنها مجرد بداية. اما بالنسبة للتحركات ما بعد الضربة فمن الخطأ الاعتقاد أن الرد الإيراني ( إن وقع ) سيكون مباشرا ومكشوفا. فطهران تملك أدوات وأذرع تمتد من اليمن إلى لبنان، ومن سوريا إلى العراق، وكلها جاهزة لتكون أداة الرد في الزمان والمكان المناسبين لها. وهذا ما يجعل الجبهة الأوسع ليست في طهران أو واشنطن فقط، بل في كل بقعة توتر في المنطقة. في المقابل، لا يمكن التعويل على أن حلفاء أمريكا سيبقون متفرجين. فهناك دول صديقة للولايات المتحدة قد تجد نفسها وسط النيران، وربما تدفع فاتورة قرار لم تُستشر فيه أصلا، سواء على شكل رد صاروخي أو تصعيد شعبي أو اختراقات أمنية. الان الإدارة الأمريكية، كما يبدو، تراهن على هيبة الردع، وتريد أن تعيد رسم قواعد الاشتباك بشكل قاطع. لكن ما تراهن عليه إيران ليس الرد السريع، بل الصبر الماكر والرد المر، والذي يحمل في طياته أبعادا نفسية واقتصادية وعسكرية طويلة المدى. المعضلة هنا أن كليهما يرفع سقف الاحتمالات، بلا سقف واضح للنهايات. اما الشعوب التي بلا جمل، وفي خضم هذا الصراع، هناك شعوب لا ناقة لها ولا جمل، لكنها دائما من يدفع الثمن. فكل قرار لحظي تتخذه دولة كبرى، تولد عنه أزمات نازحين، وانهيارات اقتصادية، وتوترات اجتماعية. لا أحد يسأل من الذي سيدفن تحت الركام، ومن سيفقد رزقه أو أمنه، أو من سيحشر في معركة لا يعرف حتى من بدأها. الخلاصة ما بعد الضربة الأمريكية ليس مجرد مرحلة سياسية، بل مفترق طرق تاريخي. إما أن تعود الأطراف للعقل، وتدرك أن الاستقرار لا يصنع بالصواريخ، أو نكون أمام زلزال قد يغير خارطة الشرق الأوسط لعقود قادمة. وإذا كانت هذه ليست بداية الحرب، فهي بالتأكيد نهاية الوهم بأن أحدا يستطيع إشعال النار والتحكم في مسار دخانها. تابعو جهينة نيوز على